أعيد انتخاب الألماني توماس باخ رئيسا للجنة الأولمبية الدولية لمأمورية جديدة مدتها أربع سنوات حتى عام 2025 في جلسة افتراضية للجنة الأولمبية الدولية.

ومنح 93 عضوا أصواتهم لباخ خلال الجلسة، مقابل معارضة عضو واحد ، فيما امتنع أربعة أعضاء عن التصويت لباخ، الذي كان المرشح الوحيد لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية.

توماس باخ من مواليد 1953 في مدينة فورتسبوغ الألمانية. وكان من المنافسين في دورة الألعاب الصيفية في مونتريال عام 1976 والتي فاز فيها بالميدالية الذهبية. كما توّج بطلا للعالم في المبارزة في بيونس آيرس عام 1977.

انتُخب توماس باخ للمرة الأولى على رأس اللجنة الأولمبية الدولية في بوينوس آيرس عام 2013 لمدة ثماني سنوات. ستنتهي

ولايته الأولى في اليوم الأخير من دورة ألعاب طوكيو 2020 في 8 أغسطس 2021، لتبدأ ولايته الثانية مباشرةً حتى 2025.

هذا ويتقدم رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية والرياضية الموريتانية السيد عبد الرحمن ولد عثمان وأعضاء المكتب التنفيذي بالتهنئة للسيد توماس باخ بهذه المناسبة، آملين جميعًا أن تتعزز مستقبلًا سبل التعاون بين اللجنتين الأولمبيتين الموريتانية والدولية.

يترقب هذه الأيام متابعي كرة القدم الوطنية و الغيورين على المنتخب الوطني قائمة الفرنسي كورينتان مارتينز التي ستواجه 27 مارس المنتخب المغربي بالجولة الخامسة من المجموعة E في إطار التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم إفريقيا الكاميرون 2021.

مباراة المغرب تعتبر مصيرية لعناصرنا الوطنية خصوصا بعد خسارة 5 نقاط من أخر 6 متاحة وتقلص الفارق بيننا و المركز الثالث بوروندي لنقطة واحدة.

و يتخوف الغيورين على المنتخب الوطني من أن تسود القائمة الواسطة وهو الشيء الذي لربما يضعنا خارج البطولة الإفريقية القادمة فيعتقد البعض أن لاعبين كعبدول با الذي لم يلعب منذ فترة بعد أن سرحه نادي وجدة المغربي بعد سبع جولات فقط لمستواه الكارثي وليس لديه حتى اللحظة أي نادي و بكاري انداي الذي تعود أخر مباراة خاضها لعام 2020 / 15 نوفمبر مع المنتخب الوطني و الحسن ديوب الذي تراجع مستواه ويلعب الأن في الدرجة الثانية بعمان هؤلاء اللاعبين وأخرين استدعائهم غير منطقي و استحالة أن يلعبو مع منتخبنا في وقت يتألق لاعبين شباب مع أنديتهم و يلعبون بانتظام على غرار الحسن حبيب مدافع الزوراء و أفضل محترف بالدوري العراقي و سيدي يعقوب الذي يتألق مع نادي فيتا كلوب الكونغولي و ياسين الشيخ الولي المميز الفائز قبل أيام بكأس جلالة السلطان المعظم العماني وعمر امبارك الفنان الصغير الذي صطع نجمه في كأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة و أصبح هدف أندية عريقة أوروبية و المامي تتاه ذو ال18 عام المنتقل حديثا للدوري التركي الممتاز و لاعبي خط وسط أفسي نواذيبو الحسن تكدي و محسن سالم بده و الشيخ التجاني هداف كينغ نواكشوط والمنتقل حديثا لأفسي نواذيبو خصوصا لحاجة المنتخب الماسة للاعب هداف.


هؤلاء الأسماء التي ذكرنا يستطيعون جازما أن يقدمو أفضل بأضعاف مضاعفة من ماسيقدمه رفقاء أدما با المنتهين... 

سجل مهاجم المنتخب الوطني اسماعيل دياكيتى أول هدف له مع فريقه نادي الشمال منذ فترة طويلة كان صائما عن هز الشباك وذلك بعد تسجيله هدف ناديه الثالث في مرمى المرخية بالجولة ال18 من منافسات الدرجة الثانية القطري.

رفقاء دياكيتى لازالت تفصلهم جولتين فقط عن التأهل للدرجة الممتازة دوري نجوم قطر فإذا ما حققو الإنتصار في المباراتين القادمتين وتعثر الشحانية المتصدر الأن سيتأهلون مباشرة و إذا حدث العكس سيواجهون نادي الخور صاحب المركز 11 والفائز يتأهل للدوري الممتاز.

صيام دياكيتى الطويل عن التسجيل كلفه الإبتعاد عن هدافي البطولة فبعد أن كان هدافا للبطولة بأربع أهداف الأن يحتل المركز الخامس على جدول ترتيب الهدافين ب6 أهداف فقط.  

بعد أن توقفت لتنظيم موريتانيا بطولة أمم إفريقيا تحت 20 عاما تعود غدا الثلاثاء عجلة البطولة الوطنية Super D1 للدوران من جديد بمباراتين عن المجموعة الأولى مؤجلتين عن الجولة التاسعة حيث يواجه نواكشوط كينغ نادي انتر نواكشوط على تمام الساعة الرابعة و الكونكورد ضد تجكجة الساعة السابعة و أربعين دقيقة المباراتين سيحتضنهما ملعب شيخا ولد بيديا.


في مايلي نستعرض لكم ترتيب المجموعة الأولى:

1/نواذيبو -22نقطة
2/الكونكورد -17نقطة (ناقص مباراة)
3/تجكجة -13نقطة (ناقص مباراة)
4/ترارزة -13نقطة
5/كينغ -10نقطة (ناقص مباراة)
6/جاها -7نقطة
7/الحرس -6نقطة
8/انتر -5نقطة (ناقص مباراة)

كشف المدرب كورنتيان مارتينيز عن قائمة ضمت 25 لاعبا لمعسكر المنتخب الموريتاني للمحليين وذالك لتربص داخلي لمدة 5 أيام من 15 حتى 20  مارس/ أذار الجاري تحضيرا لكأس العرب 2021 بقطر.

كما أن المنتخب الأول الذي يضم بعض المحليين سيلعب تصفيات أمم أفريقيا ضد المغرب.

وجاءت القائمة كما يلي:

اِقرأ المزيد...

أزج الكابتن رشيد جابر مدرب نادي ظفار باللاعب الموريتاني ياسين الشيخ الولي في الوقت بدل عن الضائع بمباراة الفريق مع السويق والنتيجة تشير إلى تقدم ظفار بأربعة أهداف مقابل هدف و من أول لمسة له وضع ياسين الكرة في مرمى السويق بتسديدة يسارية نارية سكنت شباك السويق ليتوج رفقة فريقه بلقب كأس جلالة السلطان العماني المعظم وهو أول لقب للاعب أفسي نواذيبو السابق خارج أرض الوطن.